تغريدات *الدكتور راشد الراشد* حول *معرض شهداء البحرين في كربلاء المقدسة* :

موقع 14 فبراير
0 الآراء
إنتهاكات حقوق الإنسان /جرائم السلطة
354

http://www.manamapost.com/uploads/2017101017.jpg

 

 

 

 

تغريدات *الدكتور راشد الراشد* حول *معرض شهداء البحرين في كربلاء المقدسة* :

*صور أجساد الشهداء روت للزائرين بشاعة ووحشية آل خليفة* ...

@drrashedbh

١- في معرض شهداء ⁧ #البحرين ⁩ أعداد غفيرة من زوار كربلاء في الأربعين وقفوا مشدوهين أمام صور الرؤوس المفضوخة وصور الأجساد التي تحمل آثار التعذيب والسحل وسجلوا إنطباعاتهم في سجل المعرض ..

٢- ‏سفير السلطة الديكتاتورية الخليفية في بغداد يصدر بآوامر من وزارة القمع بيانا يدين فيه إقامة المعرض ويقول أن فيه معرض لصور مطلوبين أمنيا والمعرض يحوي صور مئات الشهداء وجثثهم التي هزت وجدان وضمير جميع زوار المعرض لما عكسته الصور من بشاعة ووحشية ودموية آل خليفة ...

‏٣- إذا كان سفير الطاغية حمد في بغداد يطالب بإعتقال منظمين المعرض الذي يكشف الوجه الحقيقي لآل خليفة فقد نسي أنه ليس في الدولة البوليسية لآل خليفة التي تعتقل على تغريدة وكلمة وإنما في بلد منابر الناس أكثر  فيه من منابر السلطة ...

‏٤- نحن نطالب السلطة العراقية بإيجاد حل لفدائي صدام وفلول البعث الذين فروا إلى البحرين وأستقبلهم آل خليفة وقاموا بتجنيسهم وجعلهم مرتزقة ومأجورين يقومون بتعذيب الأحرار والشرفاء في ⁧ #البحرين .. ⁩

٥-‏ ليس خافيا بأن آل خليفة قاموا بتعيين فدائي صدام والبعثيين الفارين من العراق في أجهزة القمع الخليفية وتسنموا أعلى المناصب فيها وهم يقومون اليوم بالتنكيل بشعب ⁧ #البحرين ⁩ .. نطالب بتسليمهم الفوري للعدالة في العراق ..

‏٦- إن خطر إستقبال آل خليفة لفدائي صدام والبعثيين الفارين من العراق لا يتمثل في التعذيب وإنما في تجنيسهم وإعطائهم الوسيلة للتنقل بحرية في دول المنطقة والعالم بجواز البحرين ...!

٧- ‏إن فدائي صدام والبعثيين من أيتام صدام المقبور يشكلون خطراً  أمنيا لدول المنطقة وخصوصا العراق ذاته والكويت وإيران وحتى السعودية ومن الضروري أن تتخذ الإجراءات والتدابير  اللازمة لتسليمهم للعدالة في العراق ..

*هناك أكثر من ٣٠ ألفا من فدائي صدام ومجرمي البعث من أيتام صدام ممن إستقبلهم وقام بتجنيسهم آل خليفة وممن تم تعيينهم في أجهزة القمع الخليفية بينما تسنم بعضهم مناصب عليا في جهاز الأمن اللاوطني* ...

اللهم إنَّا قد بلغنا فاللهم أشهد!

تعليقات القراء

  1. ليس هناك تعليقات

أضف تعليقك