التحالف من أجل الجمهورية

تصاعد القمع يزيد من الإصرار الشعبي ويكشف كذبة الأجنحة في العائلة الخليفية

تصاعد القمع يزيد من الإصرار الشعبي ويكشف كذبة الأجنحة في العائلة الخليفية

ها انتم اليوم تنظرون للدكتاتور حمد وهو يتوعد ويجمع لكم عبيده وعملاء بلاطه المأجورين، ليصدروا ضدكم التهم والإفتراءات وينالوا من رموزكم وشرفكم وكرامتكم، ولكي يباركوا له تدابيره القمعية الوحشية، والتي ان دلت على شي فهي حتماً لا تدل على قوة ملكه وسلطانه ، وانما تبرهن على عدم توازنه وإهتزاز عرشه، وخواء منطقه

التفاصيل
بيان التحالف من أجل الجمهورية بشأن التمرد

بيان التحالف من أجل الجمهورية بشأن التمرد

سيراً في طريق الحرية و النضال و التحرر من النظام الخليفي المجرم الذي جثم على صدر الوطن لأكثر من قرنين من الزمن فقد أجمع أبناء شعبنا على صناعة ملحمة أخرى من ملاحم ثورة ١٤ فبراير المجيدة عبر إعلان التمرد الشعبي العام في ١٤ من شهر أغسطس القادم، الذي يصادف ذكرى رحيل المستعمر البريطاني عن أرضنا والدعوة للنفير الجماهيري والاحتشاد مجدداً في الساحات حتى رحيل النظام الخليفي المجرم عدو الدين والوطن والمنتهك للحرمات.

التفاصيل
بيان التحالف من أجل الجمهورية بشأن التمرد

بيان التحالف من أجل الجمهورية بشأن التمرد

سيراً في طريق الحرية و النضال و التحرر من النظام الخليفي المجرم الذي جثم على صدر الوطن لأكثر من قرنين من الزمن فقد أجمع أبناء شعبنا على صناعة ملحمة أخرى من ملاحم ثورة ١٤ فبراير المجيدة عبر إعلان التمرد الشعبي العام في ١٤ من شهر أغسطس القادم، الذي يصادف ذكرى رحيل المستعمر البريطاني عن أرضنا و الدعوة للنفير الجماهيري و الاحتشاد مجدداً في الساحات حتى رحيل النظام الخليفي المجرم عدو الدين و الوطن والمنتهك للحرمات.

التفاصيل
بيان الثوابت - التحالف من أجل الجمهورية

بيان الثوابت - التحالف من أجل الجمهورية

 في الذكرى الثانية للثورة نزل شعبنا الى الساحات بزخم منقطع النظير ليؤكد على حقه في اختيار نظامه السياسي المعبر عن إرادته الحقيقية، وجدد بذلك أهداف ثورة الرابع عشر من فبراير التي أسقطت أي ذريعة لبقاء حكم آل خليفة متسلطا على هذا الشعب العزيز. وقد عرّت المعطيات خلال السنتين المنصرمتين النظام أمام العالم بأنه حكم شمولي مستبد استمر في البطش والقتل منذ غزوه للبحرين قبل ما يزيد على القرنين، وأن الشعب لا يحتمل وجوده بعد هذه الثورة.

التفاصيل

تعليقات القراء

  1. ليس هناك تعليقات

أضف تعليقك